2006-2011 بكالوريوس في الاتصالات البصرية من جامعة باوهاوس في فايمر
2001 نشر أطروحتها "نهاية الوقت" (زومبي كوميكس)
2012 منحة دار النشر ايهابا للكوميكس
2013 نشر روايتها المصورة "مغامرات هكلبيري فين" من قبل دار النشر زوركامب
عملت بشكل مستقل كفنانة جرافيك (مانجا وغيرها) وفي الرسوم الايضاحية (كتب الشبيبة وغيرها)
تتجاوز أوليفيا حدود الجانر والنمطية بسهولة واضحة. رسمت عشرات قصص المانجا لأنطولوجيات مثل الأوراق المسرحية. تستخدم نصوص من أغاني فرقة الفولك ميتال روك الألمانية "ميترو انفاق سالي" في التصويرات السردية وبدأت سلسلة ناجحة من الرسوم المتحركة للقطط "لماذا القطط أفضل من الرجال". كما تكسب معيشتها من الرسوم الايضاحية لكتب الشباب مثل "مصاصي دماء قعلة شلوس شاور فالس". رغم ذلك وفي الآونة الأخيرة اشتهرت كمؤلفة واعدة لرواية الجرافيك.
بينما يبقى فنانو الغرافيك أوفياء لأسلوبهم الخاص الذي يطورونه، إلا أن أوليفيا التي ترعرعت في مدينة يينا في ألمانيا الشرقية، تبحث دائما عن أشكال جديدة للتعبير وتتمتع في الجمع بين النقائض المفترضة. لذك نجد روايتها الجرافيكية "إند زايت" (نهاية الوقت)، التي نُشرت عام 2012 من قبل دار النشر شفارتسر تورم، مُقنعة من حيث الجمع بين جماليات المانجا اللطيفة وقصص الزومبي المخيفة. وفي معالجتها لرواية مارك توين "مغامرات هكلبيري فين"، التي نشرت من قبل دار النشر زوركامب، تُقحم حبكة رواية كلاسيكية أميركية إلى ألمانيا الشرقية، وتتضمن، من بين ما تتضمنه، أسلوب أفلام الأنمي اليابانية.